الأحد، أكتوبر 30، 2011
كرسي حكام العرب
مرسلة بواسطة
أسعد (أبو مهدي الأنصاري)
في
الأحد, أكتوبر 30, 2011
0
التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
التسميات:
كرسي حكام العرب
الجمعة، أكتوبر 28، 2011
ذكرى شهادة الإمام محمد الجواد عليه السلام
عظم الله لكم الأجر ساداتي وموالي ائمة الهدى ومصابيح
الدجى سلام الله عليكم في وفاة الامام التاسع الامام محمد الجواد سلام الله عليه
وعظم الله لك الأجر ياسيدي ومولاي يارسول الله
وعظم الله لك الأجر ياسدي ومولاي يا امير المؤمنين(عليه السلام)
وعظم الله لكِ الأجر ياسديتي ومولاتي فاطمة الزهراء(عليها السلام)
وعظم الله لك الأجر ياسيدي يا ابا صالح (عليه السلام)
في جدك فلعن الله أمة أسست أساس
الظلم والجور عليكم اهل البيت ولعن الله امة قاتلتكم
وناصبت لكم العداء والحرب وازالتكم عن المراتب التي رتبكم الله فيها
وعظم الله لكم الأجر أيها المؤمنون السائرون
على درب آل محمد في هذا المصاب الجلل ...
ولكم أخوتي وأخواتي زوار وأعضاء مدونة السِراح الحسينية
ألا ياعين جودي للجواد ... وسحي أدمعا علق الفؤاد
فلم لا أبكي من أبكى الرسولا ... وأشجى الطهر حيدر والبتولا
وادهش من عوالمها العقولا ... ومأتمه يقام بكل ناد
ببغداد قضى سما غريبا ... ولم يرسل له أحد طبيبا
بني العباس لا غفر الذنوبا ... لك جبارها رب العباد
صنعت بآل أحمد ما صنعت ... وزدت على أمية ما فعلت
فكم من مرشد منهم قتلت ... كصادقهم وكاظم والجواد
-------------------------------------------------------
ألا ياعين جودي للجواد ... وسحي أدمعا علق الفؤاد
فلم لا أبكي من أبكى الرسولا ... وأشجى الطهر حيدر والبتولا
وادهش من عوالمها العقولا ... ومأتمه يقام بكل ناد
ببغداد قضى سما غريبا ... ولم يرسل له أحد طبيبا
بني العباس لا غفر الذنوبا ... لك جبارها رب العباد
صنعت بآل أحمد ما صنعت ... وزدت على أمية ما فعلت
فكم من مرشد منهم قتلت ... كصادقهم وكاظم والجواد
-------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
اسمه: الإمام التاسع محمد بن الإمام علي الرضا عليهما السلام.
ألقابه: الجواد ـ التقي ـ القانع ـ الزكي ـ باب المراد.
كنيته: أبو جعفر.
ولادته: ولد عليه السلام في شهر رمضان المبارك عام 195 هـ بالمدينة.
عمره: 25 سنة عاصر بقية ملك المأمون والمعتصم.
صفته: كان عليه السلام أبيضا معتدل القامة عليه ملامح الأنبياء.
مدة إمامته: سبع عشرة سنة.
هجرته: هاجر عليه السلام من المدينة إلى بغداد بأمر من المعتصم العباسي، وأقام فيها تحت الرقابة المشددة إلى أن توفي.
بين الإمام الرضا وابنه الجواد عليهما السلام:
نظرا لقصر المدة التي رافق خلالها الإمام الجواد والده الرضا (فلم تتجاوز السنين السبعة) فقد التصق إمامنا الجواد بأبيه الرضا عليه السلام ينهل منه علما وحكما وأدبا، وهكذا لازم الرضا ابنه الجواد ولم يبرح في يشيد الإشادة بفضله وإبراز احترامه له فكان الرضا عليه السلام لا يناديه إلا بكنيته (أبو جعفر) وكان يجلسه بجنبه ويطلب منه أن يجيب عن بعض الأسئلة الموجهة إليه أمام الناس ليدلل على سعة علمه، وهكذا استمر الأمر عندما غادر الإمام الرضا إلى خراسان وبقي الإمام الجواد في المدينة، فلم تنقطع المراسلة بينهما أبدا، وكان الإمام الرضا يكتب إليه بكنيته (أبي جعفر) وكانت رسائل أبي جعفر الجواد ترد إلى أبيه وهي في منتهى البلاغة والفصاحة، فلم يقف العمر حائلا أمام شموخه وبروز عظمته وانتشار قدراته ومواهبه.
الشهادة المفجعة
«في آخر ذي القعدة سنة 220هـ استشهد إمامنا الجواد بسم أمر به المعتصم العباسي حيث اتصل جعفر بن المأمون بأخته أم الفضل زوجة الإمام الجواد عليه السلام (و كانت أم الفضل تنقم من زوجة الإمام الأخرى أم الإمام الهادي عليه السلام) فاخذ يبث إليها سمومه وكلماته وشرح لها الخطة في القضاء على أبي جعفر عليه السلام فوافقت فأعطاها سما فتاكاً جعلته في طعام الإمام فلما أكل منه أحس بالآلام والأوجاع، ثم ندمت أم الفضل على فعلها وأخذت تبكي فقال لها الإمام: والله ليضربنك بفقر لا ينجي، وبلاء لا ينستر، فبُليت بعلة في بدنها فأنفقت كل مالها على مرضها هذا فلم ينفع حتى نفذ مالها كله، وأما جعفر فسقط في بئر عميق حتى أخرج ميتا.
وأما الإمام عليه السلام فقد لحق بآبائه الطاهرين عليهم السلام في مقعد صدق عند مليك مقتدر.
اسمه: الإمام التاسع محمد بن الإمام علي الرضا عليهما السلام.
ألقابه: الجواد ـ التقي ـ القانع ـ الزكي ـ باب المراد.
كنيته: أبو جعفر.
ولادته: ولد عليه السلام في شهر رمضان المبارك عام 195 هـ بالمدينة.
عمره: 25 سنة عاصر بقية ملك المأمون والمعتصم.
صفته: كان عليه السلام أبيضا معتدل القامة عليه ملامح الأنبياء.
مدة إمامته: سبع عشرة سنة.
هجرته: هاجر عليه السلام من المدينة إلى بغداد بأمر من المعتصم العباسي، وأقام فيها تحت الرقابة المشددة إلى أن توفي.
بين الإمام الرضا وابنه الجواد عليهما السلام:
نظرا لقصر المدة التي رافق خلالها الإمام الجواد والده الرضا (فلم تتجاوز السنين السبعة) فقد التصق إمامنا الجواد بأبيه الرضا عليه السلام ينهل منه علما وحكما وأدبا، وهكذا لازم الرضا ابنه الجواد ولم يبرح في يشيد الإشادة بفضله وإبراز احترامه له فكان الرضا عليه السلام لا يناديه إلا بكنيته (أبو جعفر) وكان يجلسه بجنبه ويطلب منه أن يجيب عن بعض الأسئلة الموجهة إليه أمام الناس ليدلل على سعة علمه، وهكذا استمر الأمر عندما غادر الإمام الرضا إلى خراسان وبقي الإمام الجواد في المدينة، فلم تنقطع المراسلة بينهما أبدا، وكان الإمام الرضا يكتب إليه بكنيته (أبي جعفر) وكانت رسائل أبي جعفر الجواد ترد إلى أبيه وهي في منتهى البلاغة والفصاحة، فلم يقف العمر حائلا أمام شموخه وبروز عظمته وانتشار قدراته ومواهبه.
الشهادة المفجعة
«في آخر ذي القعدة سنة 220هـ استشهد إمامنا الجواد بسم أمر به المعتصم العباسي حيث اتصل جعفر بن المأمون بأخته أم الفضل زوجة الإمام الجواد عليه السلام (و كانت أم الفضل تنقم من زوجة الإمام الأخرى أم الإمام الهادي عليه السلام) فاخذ يبث إليها سمومه وكلماته وشرح لها الخطة في القضاء على أبي جعفر عليه السلام فوافقت فأعطاها سما فتاكاً جعلته في طعام الإمام فلما أكل منه أحس بالآلام والأوجاع، ثم ندمت أم الفضل على فعلها وأخذت تبكي فقال لها الإمام: والله ليضربنك بفقر لا ينجي، وبلاء لا ينستر، فبُليت بعلة في بدنها فأنفقت كل مالها على مرضها هذا فلم ينفع حتى نفذ مالها كله، وأما جعفر فسقط في بئر عميق حتى أخرج ميتا.
وأما الإمام عليه السلام فقد لحق بآبائه الطاهرين عليهم السلام في مقعد صدق عند مليك مقتدر.
مرسلة بواسطة
أسعد (أبو مهدي الأنصاري)
في
الجمعة, أكتوبر 28, 2011
0
التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
الجمعة، أكتوبر 07، 2011
مرسلة بواسطة
أسعد (أبو مهدي الأنصاري)
في
الجمعة, أكتوبر 07, 2011
0
التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
ذكرى ولادة الإمام الرضا عليه السلام
مرسلة بواسطة
أسعد (أبو مهدي الأنصاري)
في
الجمعة, أكتوبر 07, 2011
0
التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
التسميات:
انيس النفوس
الأربعاء، أكتوبر 05، 2011
الدعوة عامة للجميع
مرسلة بواسطة
أسعد (أبو مهدي الأنصاري)
في
الأربعاء, أكتوبر 05, 2011
0
التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
التسميات:
الدعوة عامة للجميع
إزالة الغبار عن القبة الشريفة
مرسلة بواسطة
أسعد (أبو مهدي الأنصاري)
في
الأربعاء, أكتوبر 05, 2011
0
التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
التسميات:
إزالة الغبار عن القبة الشريفة
السبت، أكتوبر 01، 2011
البيت الحسيني
مرسلة بواسطة
أسعد (أبو مهدي الأنصاري)
في
السبت, أكتوبر 01, 2011
0
التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
التسميات:
البيت الحسيني
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)