زيارة عاشوراء

اعلانات

Alsseraj اَللّهُمَّ الْعَنْ اَوَّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، وَآخِرَ تابِع لَهُ عَلى ذلِكَ ، اَللّهُمَّ الْعَن الْعِصابَةَ الَّتي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلى قَتْلِهِ ، اَللّهُمَّ الْعَنْهُمْ جَميعاً .. اَللّهُمَّ خُصَّ اَنْتَ اَوَّلَ ظالِم بِاللَّعْنِ مِنّي ، وَابْدَأْ بِهِ اَوَّلاً .. ثُمَّ الْعَنِ الثّانيَ ، وَالثّالِثَ ، وَالرّابِعَ ، اَللّهُمَّ الْعَنْ يَزيدَ خامِساً .. وَالْعَنْ عُبَيْدَ اللهِ بْنَ زِياد ، وَابْنَ مَرْجانَةَ ، وَعُمَرَ بْنَ سَعْد ، وَشِمْراً .. وَآلَ اَبي سُفْيانَ .. وَآلَ زِياد .. وَآلَ مَرْوانَ اِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ

الثلاثاء، أبريل 12، 2011

مشروع القرن الأمريكي الجديد


مشروع القرن الأمريكي الجديد
The New American Century

نقدم إليك عزيزي الباحث عن جزء من الحقيقة، النسخة المترجمة إلى العربية من الفيلم الوثائقي للمخرج ماسيمو مازوكو Massimo  Mazzucco الذي يتحدث فيها عن مسببات الأمور و الأحداث التي تجري من حولنا على الصعيد السياسي و الاقتصادي تحت تأثير سياسة الولايات المتحدة الأمريكية التي تسعى لفرض هيمنتها على الأرض.
ونظراً لما في هذا الفلم من مشاهد وثائقية تؤرخ بالصوت و الصورة فترةً من التأريخ المعاصر فنقدمه انتصاراً للقيم الإنسانية النبيلة و تكريماً لضحايا العنجهية و الغرور ,لعل فيه ما يمنع ظلم الإنسان لأخيه الإنسان. فأرجوك يا أخي في الإنسانية أن لا تدع الرابط يقف عندك، و ساهم في نشره عبر إرساله إلى المؤسسات و الأشخاص و من يريد معرفة وجهة نظر جديدة قد تكون الأقرب إلى الحقيقة حتى ألان. تجدر الإشارة إلى أن سيناريو الفيلم الوثائقي هذا مقتبس عن نص كتاب بنفس العنوان من تأليف مجموعة من المحافظين الجدد وهم كل من ديك تشيني،دونالد رامسفيلد،بول وولفويتز و ريتشارد بيرل.اسم الكتاب The Project for New American Century و يعرف اختصاراً باسم
PNAC.

ملاحظة:
إن نسخ او تسجيل أو اقتباس جزء من هذا العمل او كله مسموح شريطة ان لا يتم استخدام المقاطع خارج سياقها الاصلي أو تقديمها مجتزأة للمتابع.

إنتاج: ماسيمو مازوكوترجمة:أزهر يوسف الهاديA film by: Massimo MazzuccoTotal length:1h 34 m 21sالفيلم موجود على الرابط التالي و هو يتكون من تسعة مقاطع:
 
http://www.youtube.com/view_play_list?p=9B6A32AB51CA5C41

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

يحسين بضمايرنا / فيديو الأنصاري