نرفع أسمى التَّهاني وأزكى التَّبريكات إلى مقام صاحب العصر والزَّمان الحجَّة بن الحسن المنتظر عجَّل الله فرجه الشَّريف ونوابُّه العلماء الأعلام والعالم الإسلامي الموالي بهذه المناسبة السَّعيدة والعيد المبارك عيد الولاية عيد الغدير الأغر، يوم توَّج فيه رسول الله (ص) ابن عمَّه وصهره علي ابن أبي طالب سلام الله عليه وليَّاً لله وخليفة لرسوله وأميراً للمؤمنين، فالحمد لله والشُّكر له على إكماله لدينه وإتمامه لنعمته، وجعلنا من المتمسِّكين والثَّابتين على ولايته وولاية أولاده المعصومين عليهم السَّلام ورزقنا شفاعتهم يوم القيامة.
أنت العلي وفي هواكَ عــلاءُ
في وصفه قد يعجُز الإنشــاءُ
الشعُر يغدو في ولائك عــاطراً
وامام مدحكَ يعجُز الشعــراءُ
انتَ الإمام البر من لاحت لــهُ
للخــــافقين اشعــةً وسْــــــنـــــــــــــــــــــــاءُ
وامام مدحكَ يعجُز الشعــراءُ
انتَ الإمام البر من لاحت لــهُ
للخــــافقين اشعــةً وسْــــــنـــــــــــــــــــــــاءُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ